قال ابن حامد: كل ما نقل عنه في مسألة أو بيان حد في السؤال، كان ذلك بمثابة نصه في كل الأحوال. وقال: وما نقلوه وفسروه، أو تأولوه وعزوه إليه لا تجوز مخالفتهم فيه .
مثال: قول أحمد بن القاسم : اختيار أبي عبد الله المتعة؛ لأنها آخر الأمرين من رسول الله صلى الله عليه وسلم