الفرات، وأبلغ من ذلك بيانا معاينة قصصهم لمن عاينها عند وقوعها. وإذا نظرت في كتابنا المسمى بـ "الرياض النواضر في الأشباه والنظائر" (?) لاحت لك بارقة كبيرة من البيان ومراتبه إن شاء الله -عز وجل-.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015