فرقم الطريق الأول وأهمل الثاني، ولو عكس لكان أولى.
3 - صفحة (84) كتاب الإيمان، باب بيان كفر من قال: مطرنا بالنوء. بعد حديث 126 أهمل زيادة أوردها مسلم من طريق آخر وهي زيادة لا بأس بها.
4 - صفحة (100) كتاب الإيمان، باب تحريم ضرب الخدود وشق الجيوب والدعاء بدعوى الجاهلية.
رقم بـ 166 طرقا متغايرة دون زيادة أو نقص في متونها بل هي مذكورة دون ذكر متونها.
5 - صفحة (101) كتاب الإيمان، باب بيان غلظ تحريم النميمة رقم بـ 169 - 170 حديثا ورد من حديث حذيفة بن اليمان لكن اختلف الطريق إليه ولفظ الطريقين واحد سواء بسواء.
6 - صفحة (104) كتاب الإيمان، باب غلظ تحريم قتل الإنسان نفسه. . أهمل مغايرات في الطرق فقط وهذا هو الأصل ورقم زيادة جيدة بـ 176 وهو الأصل، ثم أهمل بعد 176 زيادة جيدة.
7 - صفحة (110) كتاب الإيمان، باب مخافة المؤمن أن يحبط عمله رقم بـ 188 وهو مجرد مغايرات في الطرق.
8 - صفحة (111) كتاب الإيمان، باب هل يؤاخذ بأعمال الجاهلية. رقم بـ 191 إسنادا متابعا لما قبله دون زيادة أو نقص وإنما مجرد طريق فقط.
9 - صفحة (114) كتاب الإيمان، باب حكم عمل الكافر إذا أسلم بعده بعد رقم 195 أهمل زيادة في الحديث وردت من طريق آخر.
10 - صفحة (116) كتاب الإيمان، باب تجاوز الله عن حديث النفس. . رقم بـ 202 طريقا لم يأت بزيادة أو نقص وإنما تقديم وتأخير يسير