المرتبة الثانية: الكتابة: وهي الإيمان بأن الله سبحانه وتعالى لما علم الأشياء بعلمه الذي هو موصوف به أزلا وأبدا كتب ذلك في اللوح المحفوظ.
وإليك بعض الأدلة من الكتاب والسنة: