وأما سورة الناس.
فقد تضمنت أيضا .
مستعاذا به.
ومستعاذا منه.
ومستعيذا .
فأما المستعاذ به فهو: الله رب الناس ملك الناس إله الناس، فذكر ربوبيته للناس، وملكه إياهم، وإلهيته لهم، ولا بد من مناسبة في ذكر في الاستعاذة من الشيطان.
فأضافهم في الكلمة الأولى إلى ربوبيته، المتضمنة خلقهم،