ولعلي لا أبعد عن أصل الموضوع حين أختم بحثي بلمحة موجزة عن الزواج الذي أسميته صمام الأمان، وهو الذي بلغ من التعقيد والتعسير غاية لم تكن لتتصور قبل هذه الأيام.