مجله الاستاذ (صفحة 972)

وفي سنة 1851 كان بولاية المجر 8083 مكتباً فيها 15423 معلماً ومن الأطفال 647954 وفي ترانسا لوانيا 2116 مكتباً ومن الأطفال 80718 وفي سنة 1857 كان في دوقية النمسا 2323 شخصا يعرفون القراءة من ضمن المنتخبين للعسكرية وهم 2649 وفي ولاية بوهيميا 6597 شخصاً يعرفون القراءة من ضمن 11213 وفي ولاية دلماسيا 9 من ضمن 928 وهاك بيان حال التربية في جميع المملكة سنة 1862.

عدد المكاتب 15588

عدد المعلمين والمعلمات 30012

عدد الذكور في المكاتب 919858

عدد الإناث 808410

عدد مكاتب الكاثوليك 14588

عدد مكاتب العبادة والتمرين 12575

عدد ما فيها من الذكور 361205

عدد ما فيها من الإناث 304302

مجموع الأطفال ذكوراً وإناث في جميع المكاتب 2393925

ثم أخذت الحالة تتحسن وقوة التعليم تتقدم بمشابهة الدول المتقدمة حتى بلغت الدرجة أقصاها الآن وانتشر التعليم في جميع أنحاء المملكة وبعد أن كان إجبارياً صار اختيارياً لمعرفة الآباء ثمرة التعليم ورؤيتهم فوائده ونكتفي بهاذ الملخص الآن نموذجاً للمقابلة والمقارنة بين الدول وبعضها في التربية والتعليم.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015