من الناس الكمال اللي عمرهم ما يعرفوا العيبه ولما اعرف كلامهم ايه ابأى آجي ونعمل جمعيه تانية وأأول لكم على الكلام اللي ينفع. ل. ربنا يبارك فيكِ يا ستي نجيه يا الله يا انتي يا ستي والنبي تحط بالك في الأضية دي أحسن الدنيا بإت ديّا في عنيا. ن. فيه بعض ستات من دول في ابعادياتهم ويجوا يوم الاتنين إن شاء الله يوم التلات الجاي أجيب لكم عُئاد نافع.
أيها القلم سودت الصحف بمدادك. ونبهت الأمة باستعدادك. وناديت سميعاً لدعوتك. واستقيت مدلياً بركوتك. فحق لك أن تنعم بالبشرى. متنقلاً من الصغرى إلى الكبرى. فقد جرت الحياة الوطنية في قراء عبارتك. وناظري إشارتك. فلم تك بدعا في ذا الدعاء. ولا مخطئاً في تعميم النداء. فقد سبقك بالعمل. من يتحقق بالاقتداء به الأمل. وكيف لا نكفي المعرة والاعتراض والمبتدئ باستعمال مصنوع الوطن دولتلو مصطفى باشا رياض. فإنه اجتهد في فرش محال من سرايته العامرة بفرش نسجت أقمشتها في البلاد المصرية واستحضر من الفوط والملايات والحُرُم الصوف وغيرها من صنع المحلة ودمياط والفيوم ما يشهد له بصدق الوطنية وتقدمه أمام المصريين إماماً يقتدي به في هذا السعي الجميل.
وهذا أفضل الفضلاء وعنوان الأذكياء أمام محراب الإنشاء وخطيب منبر البلاغة الأستاذ السيد الشيخ علي أفندي الليثي رأى رجلاً وطنياً يشتغل