يطلعو نم الظل للشمس والواحد منهم من ديوانه لبيته ويمكن أبوه يكون كان له متين فدان خلاهم هوّ ألف بشطارته وياما افنديه واعيين وماشيين في حالهم تلائي الواحد منهم حوش اللي حوّشه واشترى لو ابعاديه وبئت حالته معدن وتلائي الواحد في مئام البيه وزيارة وياما اولاد بلو عمرهم ما يعرفة الخبص ولا الفلت وحريماتهم تؤلسيش إلا هوانم طالعين من السريات. موش زي المدهولين اللي وقعنا فيهم. والنبي تخليكي الليله دي عندنا واتفرجي على المجنون لما يجيبونه الجدعان ولاّ العربجيه ويؤلو افتحوا الباب للفندي زي الغنامه بتوع زمان لما كان الواحد يجي ىخر النهار يخبط الباب ويؤل خدو الجدي. ل. تسلمي يختي بس البنت تئعد لوحدها تخاف. ح. ابعت لها نبويه تجيبها وخلينا نسلى غلبنا شويه. (وبعد ما جت نبويه بنبيه اخذوا يتحدتو لما للمغرب يعتوا جابوا بعشره فضه طرشي وبتلاتين فضه طعمية واعدوا ياكلهم وجابت لهم ست حنيفه شويه لب اعدوا يءزأزوا فيها لنص الليل شويه والباب يخبط. ح. مين اللي علباب. الأفندي. افتجحي. ح. اهو جه المدهول دلوأت تشوفي اللي يعمله فينا ونزلت فتحا الباب وسندّته لما طلع فوق وآلتلو ست أن نبيهه هنا مسى عليها. ف. زلخير يارزت (يعني سالخير ياست) انا كنت. . . وياَّ. . . وياَّ. . الأفندي. . . بتاعكم. . هوَّاساجي. . كثيراأ وي. ل. وهو روّح فتوفين يا افندي. ف. انا فتو. . . عند أنطرت الدكه. . هاء هاء ستي لطبفه متضحكش علينا دا كلو مكتوب ومقدّر. . . ما بيدنا حيله. ستي حنيفه أنا جيعان عند كوش