وقال الحطيئة:
تحنّن علىّ هداك المليك ... فإن لكل مقام مقالا
«1» [498] أي ترحم، وعامة ما يستعمل فى المنطق على لفظ الاثنين، قال طرفة العبدىّ:
أبا منذر أفنيت فاستبق بعضنا ... حنانيك بعض الشرّ أهون من بعض
«2» [499]
«إِذِ انْتَبَذَتْ مِنْ أَهْلِها»
(16) اعتزلت وننحّت «3» .
«مَكاناً شَرْقِيًّا»
(16) مما يلى المشرق وهو عند العرب خير من الغربي الذي بلى المغرب. «4»
«مَكاناً قَصِيًّا» (22) أي بعيدا. «5»
«فَأَجاءَهَا «6» الْمَخاضُ إِلى جِذْعِ النَّخْلَةِ» (33) مجازها أفعلها من