«قُلْ لَوْ أَنْتُمْ تَمْلِكُونَ» (100) معناه: لو تملكون أنتم.
«وَكانَ الْإِنْسانُ قَتُوراً» (100) أي مقترا.
«يا فِرْعَوْنُ مَثْبُوراً» (102) أي مهلكا. قال [ابن الزّبعرى] :
إذا جارى الشيطان فى سنن الغىّ ومن مال ميله مثبور «1» [الزّبعرى «2» الرجل الغليظ الأزبّ، وكذلك الناقة زبعرى] .
«وَيَخِرُّونَ لِلْأَذْقانِ» (109) واحدها ذقن وهو مجمع اللّحيين. «3»
«وَلا تُخافِتْ بِها» (110) مجازه: لا تخفت بها، ولا تفوّه بها، ولكن أسمعها نفسك ولا تجهر بها فترفع صوتك، وهذه فى صلاة النهار العجما كذلك تسمّيها العرب ولم نسمع فى صلاة الليل شيئا.