مجاز القران (صفحة 366)

[سورة يوسف (12) : آية 88]

وقال [العرجىّ] :

إلىّ امرؤ لج بي حبّ فأحرضنى ... حتى بكيت وحتى شفّنى السّقم «1»

أي أذابنى. فتبقى محرضا.

«أَوْ تَكُونَ مِنَ الْهالِكِينَ» (85) أي من الميّتين.

ِنَّما أَشْكُوا بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللَّهِ»

(86) البثّ أشد الحزن، ويقال:

حزن، متحرك الحروف بالفتحة أي فى اكتئاب، والحزن أشدّ الهمّ.

«اذْهَبُوا فَتَحَسَّسُوا» (87) أي تخبّروا والتمسوا فى المظان.

«مُزْجاةٍ» (88) يسيرة قليلة، «2» قال:

وحاجة غير مزجاة من الحاج «3»

طور بواسطة نورين ميديا © 2015