وقال الأعشى:
وإن يستضيفوا إلى حلمه ... يضافوا إلى راجح قد عدن «1»
أي رزين لا يستخفّ
«إِلَّا جُهْدَهُمْ» (79) «2» مضموم ومفتوح سواء، ومجازه: طاقتهم، ويقال:
جهد المقل وجهده.
«خِلافَ «3» رَسُولِ اللَّهِ» (81) أي بعده، قال [الحارث بن خالد]
عقب الربيع خلافهم فكأنما ... بسط الشواطب بينهن حصيرا «4»
[الشواطب اللاتي يشطبن سحاء الجريد ثم يصبغنه ويرملن الحصر] .