إذا لقيتك تبدى لى مكاشرة ... وإن أغيب فأنت العائب اللّمزة «1»
«أَلَمْ يَعْلَمُوا أَنَّهُ مَنْ يُحادِدِ اللَّهَ» (63) أي من يحارب الله ويشاقق الله ورسوله.
«وَيَقْبِضُونَ أَيْدِيَهُمْ» (67) أي يمسكون أيديهم عن الصدقة والخير، يقال: قبض فلان عنا يده أي منعنا.
«فَاسْتَمْتَعُوا بِخَلاقِهِمْ» (69) أي بنصيبهم ودينهم ودنياهم.
«وَما لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ خَلاقٍ» (2/ 200) أي من نصيب يعود إليه.
«وَالْمُؤْتَفِكاتِ» (70) قوم لوط ائتفكت بهم الأرض أي انقلبت بهم.
«فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ» (72) أي خلد، يقال عدن فلان بأرض كذا وكذا أي أقام بها وخلد بها، ومنه المعدن، و [يقال] هو فى معدن صدق، أي فى أصل ثابت، «2»