متخير الالفاظ (صفحة 177)

زهير لحذيفة بن بدر. ويقولون: ترك الخداع من كشف القناع. وفي فلان خنعاتٌ، أي نكر وخبث وانتقال من طبع إلى آخر. قال أبو عبيدة: التماحل التماكر. يقال: ماحله عن حقه، أي خادعه. والمِحال: المكيدة. والإدهان: اللين والمصانعة. والمداهن: المخداع المحابي. ويقال: فلان يقرّد فلانا، أي يخدعه ليستمكن منه. وفي أمثالهم: ضرب أخماسا لأسداس، يضرب لمن يظهر شيئا وهو يريد غيره. والختل: الخدع في غفلة. ومن أمثالهم: مجاهرة إذا لم أجد مختلا، أي

طور بواسطة نورين ميديا © 2015