الذين ينهض بهم فيما يحزبه. وجاء في ظهرته وصاغيته. والسامّة: الخاصة. والحامة: العامة. ويقال: ثُلّة من الناس، وجَبْهة من الناس. وجاءوا جما غفيرا، أي بجماعتهم. وقال الفراء: كيف جهراؤكم؟ أي جماعتكم. ودهماؤكم مثله. قال الكسائي: قلت لأعرابي: أبنو جعفر أشرف أم بنو أبي بكر بن كلاب؟ قال: أما خواص رجال فبنو أبي بكر، وأما جهراء الحي فبنو جعفر. قال الأصمعي: