152-154- التنظير وجه أدبي مستساغ من أوجه التناسب 155- احتكام قارئ القرآن في هذا إلى ذوقه الأدبي أو منطقه الفطري 155- الغموض في استجلاء بعض وجوه التناسب بين السور 156- أمثلة عل ذلك 157- تناسق الآيات أغنى في مواطن كثيرة عن التماس أسباب نزولها 157- حرص القرآن على التناسق الفني، والتقاء ألوان منه في علم المناسبة العظيم 157- الآيات التي اتفق العلماء على تعديتها إلى غير أسبابها 158- الأخذ بعموم اللفظ بدلا من خصوص السبب وقول ابن تيمية فيه 159- أمثلة 159-162- رسم "نماذج" إنسانية تتخطى الزمان والمكان، وتتجاوز الأسباب والمناسبات 162- ما لم نعرف له سبب نزول كان سبب إيحائه الأحياء لا وقائع الأحياء 163.
الفصل الثالث: علم المكي والمدني "164-233": عمر النبي صلى الله عليه وسلم قبل البعثة 164- ما أثاره المستشرقون من شبهات حول عمر النبي 165- الحق أن الله بعث نبيه على رأس الأربعين 166- تدرجنا مع التنزيل القرآني مرحلة مرحلة 166- العلم بالمكي والمدني أحوج العلوم القرآنية إلى تمحيص الروايات، والتحاكم إلى التاريخ الصحيح 167- معرفة المكي والمدني أكبر عون على تتبع المراحل التي مرت بها الدعوة الإسلامية 167- هذا العلم في آن واحد ترتيب زماني، وتحديد مكاني، وتبويب موضوعي, وتعيين شخصي 167- أمثلة على ذلك 168- تفضيلنا التقسيم الزمني للمكي والمدني 168- أخذ المحققين من علمائنا بالمنهج التاريخي الزمني 169- خمسة وعشرون علما من جهلها لا يحل له تفسير القرآن 170- بلغت عناية الباحثين بهذا القرآن أقصى ما يبلغه المحققون من التحري والتحقيق 170- ما نزل ليلا وما نزل نهارا 170- ما نزل في شدة البرد 171- ما نزل في شدة الحر 172- ما نزل في الحضر وما نزل في السفر 172- ما نزل في المغازي 173- ما نزل