لأسباب النزول 132- من أقسم من الصحابة على معرفة سبب كل آية لا يريد إلا ما تيسر له سماعه بنفسه 133- تشدد السلف الصالح في الروايات المتعلقة بأسباب النزول 134- يقبل قول التابعي في هذه الأسباب إذا اعتضد بمرسل آخر 134- الرواية الصحيحة هي الوسيلة لمعرفة أسباب النزل 135- تصانيف القدامى في هذه "الأسباب" وتعرضها للنقد الشديد 135- ما في تلك التصانيف من أخطاء ومغالطات ومبالغات 137- مثال على خطأ تاريخي وقع فيه الواحدي 137- إن التمس العذر للواحدي فأي عذر للمؤرخ الحجة ابن جرير الطربي؟ 139- ما لبعض الآيات من سبب عام لا ينبغي أن يعد سببا حقيقيا 140- القسم الذي نزل ابتداء لا يشمل كل الوقائع بل أكثرها, ولا كل القصص بل أكثره 141- صيغ الروايات المتعلقة بهذه الأسباب 141- عبارة الرواية الصحيحة في سبب النزول إما نص في بيان السبب وإما محتملة له ولسواه 142- تعدد الروايات في سبب نازل واحد من القرآن 142- إن جاءت روايتان كلتاهما صحيحة، ولم نستطع ترجيح إحداهما، جمعنا بينهما 142- إن كانت الروايتان صحيحتين، ولم نستطع ترجيح إحداهما ولا الجمع بينهما، حملنا الأمر على تعدد نزول الآية 144- يؤخذ سبب النزول عند تعدد الرواية من أصح الروايات 145- تعدد النازل والسبب واحد 147- مقاييس المفسرين في ترجيح الروايات المنبئة عن أسباب النزول وتفردها بدقة المصطلح 148- جمع العلماء بين السبب التاريخي والسياق الأدبي 149- ما أكثر الروايات التي وضعت في السطور على حسب الحكمة ترتيبا، وحفظت في الصدور على حسب الوقائع تنزيلا 149- مثال على ذلك 150- لم يبالغ المفسرون حين قدموا أحيانا ذكر المناسبة بين الآيات على معرفة سبب نزولها 150- الكشف عن الترابط بين السور إلى جانب الكشف عن التناسب بين الآيات 151- التماس أوجه الترابط بين السور مبني على أن ترتيب السور توقيفي 151- معيار الطبع أو التكليف في هذا التناسب يرتد إلى درجة التماثل أو التشابه بين الموضوعات 152- أمثلة على ذلك