بالمدينة1، ومحمد بن خلف بن المرزبان "ت309": "الحاوي في علوم القرآن"2.
وفي القرن الرابع: أبو بكر محمد بن القاسم الأنباري "ت328" "عجائب علوم القرآن" تكلم فيه على فضائل القرآن, ونزوله على سبعة أحرف.
وكتابة المصاحف، وعدد السور والآيات والكلمات3، وأبو الحسن الأشعري "المختزن في علوم القرآن" وهو عظيم جدا4، وأبو بكر السجستاني5 في غريب القرآن، وأبو محمد القصاب محمد بن علي الكرخي "ت نحو 360" "نكت القرآن الدالة على البيان، في أنواع العلوم والأحكام المنبئة عن اختلاف الأنام"6، ومحمد بن علي الأدفوي "ت388"، "الاستغناء7 في علوم القرآن"، في عشرين مجلدا.
وفي القرن الخامس: علي بن إبراهيم بن سعيد الحوفي8 "البرهان في علوم القرآن", و"إعراب القرآن".
وأبو عمر الداني "ت444" "التيسير في القراءات السبع" و"المحكم في النقط".
وفي القرن السادس: أبو القاسم عبد الرحمن المعروف بالسهيلي9 في