القراءة: هي الاختيار المنسوب لإمام من الأئمة بكيفية القراءة للفظ القرآني على ما تلقاه مشافهة بسند متصل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم. مثل: قراءة نافع، قراءة ابن كثير.
الرواية: هي ما نسب لمن روى عن إمام من أئمة القراءة من كيفية قراءته للفظ القرآني، ولكل إمام قارئ راويان، اختار كل منهما رواية عن إمامه في إطار قراءته فعرف بها ذلك الراوي مثل: رواية ورش عن نافع، رواية حفص عن عاصم.
الطريق: هي ما نسب للناقل عن الراوي. مثل:
- رواية ورش من طريق الأزرق.
- رواية حفص من طريق عبيد بن الصباح.
««فكل ما نسب للإمام فهو قراءة، وكل ما نسب للراوي فهو رواية، وكل ما نسب للآخذ عن الراوي وإن سفل فهو طريق» (?).
وإليك جدول يبين كل إمام من الأئمة العشرة وراوييه وطريق كل راو.