أهل السنة والجماعة من إثبات الصفات، ونفي مماثلة المخلوقات).
وقال الله تعالى: وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا (?) وَذَرُوا الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَائِهِ سَيُجْزَوْنَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ} [الأعراف:180].
جاء في "التفسير الميسر" لمجموعة من علماء التفسير:
(ولله -سبحانه وتعالى- الأسماء الحسنى، الدالة على كمال عظمته، وكل أسمائه حسن، فاطلبوا منه بأسمائه ما تريدون، واتركوا الذين يُغيِّرون في أسمائه بالزيادة أو النقصان أو التحريف، كأن يُسمَّى بها من لا يستحقها: كتسمية المشركين بها آلهتهم، أو أن يجعل لها معنى