(1) سفر يشوع: 112.
(2) مجلة المجتمع الكويتية العدد (1834) محرم 1430هـ - من مقال بعنوان: عقيدتهم القتل.
(3) رواه البخاري ومسلم.
(4) رسالة الجهاد، من مجموع رسائل الإمام الشهيد حسن البنا، ص421 - دار التوزيع والنشر الإسلامية- مصر.
(5) صحيح، رواه ابو داود، وصححه الألباني في صحيح الجامع الصغير (423).
(6) يمكنك اخي القارئ -إن شئت- أن تقرأ بعض التفصيل حول هذه المحاور الأربعة وضرورة تكاملها واستمرارها، وذلك في ((كتاب التوازن التربوي وأهميته لكل مسلم)).
(7) المدخل إلى التفسير الموضوعي، د. عبد الستار فتح الله سعيد، ص155 - دار التوزيع والنشر الإسلامية. مصر.
(8) المصدر السابق ص: 143.
(9) يكفيك تأكيداً لهذا ماروته أم المؤمنين صفية بنت حيي بن اخطب عن الحوار الذي دار أمامها وهي صغيرة بين أبيها حيي بن أخطب وعمها أبي ياسر بعدما عادا من مقابلة رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد قدومه المدينة .. تقول سمعت عمي وهو يقول لأبي: أهو هو؟ قال نعم والله! .. قال: اتعرفه وتثبته؟ قال: نعم! قال: فما في نفسك منه؟! .. قال: عداوته مابقيت .. (راجع القصة في سيرة غبن هشام).
(10) اقرأ -إن شئت- كتاب (معركة الوجود بين القرآن والتلمود) د. عبد الستار فتح الله سعيد، لتزداد يقيناً بهذه الحقائق.
* * * *