من أراد أن يستن فعليه بمن قد سبق، فهم خير خلف في خير أمة، والصحابة هم خير القرون وأفضلها، وكان من أعظم خيريتهم تعظيمهم ومعرفتهم لحق نبيهم صلى الله عليه وسلم حتى امتدح الله فعلهم هذا في كتابه، وقد تحدث الشيخ في مقدمة لقائه على هذه النقطة العظيمة.
وأجاب بعد ذلك عن أسئلة كثيرة منها ما له علاقة بالصلاة وغيرها من الأحكام، وكان أهمها سؤال يتعلق بالحيل على الربا في آخر هذا اللقاء المبارك.