من طلبة الحديث ببغداد، أدرك السماع من أبي الفضل الأرموي، وَغيره.
حط عليه ابن الأخضر وعبد الرزاق بن الجيلي. انتهى.
قال ابن النجار: كان صالحا متدينا محمود الأفعال متواضعا وله شعر.
وقال الدبيثي: كان الحازمي يذمه وينهى عن السماع بقراءته.
وقال ابن نقطة: سألت عنه ابن الحصري فضعفه.