رافضي.
قال الخطيب: لم يكن يعتمد عليه في الرواية , شيعي.
وقال شبحاع الذهلي: روى عن ابن المظفر كتبت عنه مشيخة يعقوب الفسوي فكان إذا مر به فضيلة لأبي بكر وعمر تركها.
قلت: هذا خطأ لم يدركه شجاع ذا آخر انتهى.
والخطأ ممن جمعهما كان ينبغي أن يفردهما.
فأما الأول فقال الخطيب: سمع أبا الحسين بن المظفر، وأبا بكر بن شاذان، وأبا الحسن بن الجندي.
قال الخطيب: كتبت عنه، وَلا أعلم سمع منه غيري توفي سنة تسع وعشرين وأربع مِئَة.
وأما الذي روى عنه شجاع الذهلي فلا أتحقق الآن من هو.