سمع أبا الفضل الأرموي.
قال ابن النجار: كان مغفلا ولم يكن من أهل الرواية طريقة واعتقادا وكان يتشيع.
قلت: بقية كلام ابن النجار: مات في شوال سنة إحدى وست مِئَة.