حدث عنه يحيى الوحاظي.
قال البخاري: حديثه منكر في طلاق المكره.
وغازي بالزاي وقيده بعض الأئمة بالراء والله أعلم. انتهى.
وهو كذلك في كتاب العقيلي وأخرج الحديث المذكور من طريق إسماعيل بن عَيَّاش، عَن الغاز بن جبلة عن صفوان بن غزوان الطائي أن رجلا كان نائما فأخذت امرأته السكين فقالت: طلقني وإلا ذبحتك فطلقها فذكر ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم فقال: لا قيلولة في الطلاق.
ثم ساقه من طريق محمد بن حمير حدثنا الغار بن جلبلة حَدَّثَنا صفوان الأصم أنه أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: إن امرأتي ... فذكر نحوه. -[295]-
وقال ابن عَدِي: ليس له إلا هذا الحديث الواحد.
وقال ابن حزم في المحلى: مجهول.