ثقة , لكنه كان يطلب على التحديث ويعتذر بأنه محتاج.
قال الدارقطني: ثقة مأمون، انتهى.
وقال محمد بن عبد الملك بن أيمن: أدركت علي بن عبد العزيز بمكة وكان يعامل الناس فقلت لِوَزَّانه أَعطيه مِئَة درهم صحاحا على أن أقرأ أنا فقيل لابن أيمن: فهل يعيبون مثل هذا؟ فقال: لا , إنما العيب عندهم الكذب وهذا كان ثقة.
قال: وكان أهل خراسان إذا تناوم رشوا في وجهه الماء.