كَذَّابٌ أَشِر.
سمع السلفي ذلك من سليمان بن عبد الله الشرواني عنه ثم لحق السلفي بشروان المؤلف فسمع منه.
قال السلفي: أكثر ما فيه من الأسانيد مركبات لا أصل لها ورواتها مجاهيل.