كان أبوه يرتب الصفوف بجامع المنصور.
سمع أبا الحسين بن المهتدي بالله، وَغيره.
وعنه السلفي وخطيب الموصل.
وصحب أبا علي بن الشبل وأبا القاسم بن ناقيا , وروى عنهما شعرهما.
قال أبو علي البرداني: حمل إلي أجزاء عن الخطيب سمع المغفل فيه لنفسه فأرخ السماع في سنة 65!، انتهى.
يعني بعد موت الخطيب.