كوفي نزل مكة.
ذكره العقيلي ونسبه إلى الغلو في التشيع.
فذكر، عَن عَلِيّ بن المديني عن سفيان بن عُيَينة سمعته يقول: المختار أحب إلي من أبي وأمي.
وقال النباتي: لا أعرف له ذكرا إلا في هذه القصة.
وفيما جاء عن أحمد بن صالح قال: صدقة بن يسار الذي يروي عنه محمد بن إسحاق ليس هو صدقة بن يسار الذي يروي عنه مالك، وَغيره.