روى صحيح البخاري عن واحد عن الفربري في سنة 475 فاتهموه. -[33]-
ثم إنه أتى بطامة أخرى قال: حدثنا إبراهيم الشرابي أن علي بن أبي طالب حدثه.
فانظر إلى هذا الإفك المبين. انتهى.
والواحد الذي أبهمه المصنف زعم أن اسمه محمد بن أحمد بن عليجة.
وذكر ابن عساكر أنه حدث بكتاب الغريب للعزيري عن مصنفه وذلك كذب صريح إما من سعد، أو من الراوي عنه حماد بن الحسين.