قال الدارقطني: ليس بالقوي. انتهى.
هكذا في سؤالات الحاكم فإن كان أراد الجهني الراوي، عَن أبي مجاهد الطائي.
وعنه أبو عاصم ووكيع، وَغيرهما فذاك أخرج له (خ ت ق) ووثقه ابن المديني وأبو حاتم وإن كان غيره فمجهول.