عن خولة.
وعنه حجاج بن أرطاة.
قال ابن حبان: منكر الحديث جدا.
وَقال البخاري: لم يثبت حديثه. انتهى.
وذكره العقيلي في الضعفاء وأورد حديثه عن خولة مرفوعا: من نزل منزلا فقال: أعوذ بكلمات الله التامات كلها من شر ما خلق لم يضره في منزله ذلك شيء حتى يظعن. -[451]-
قال: وفي هذا رواية بإسناد أجود من هذا.
يشير إلى ما أخرجه مسلم، وَغيره من طريق سعد بن أبي وقاص عن خولة المذكورة.
وقال أبو حاتم: ليس بالمعروف.