عن مالك عن نافع، عَنِ ابن عمر في القنوت وفيه قصة العرنيين وقول ابن عمر لم يقنت بعدهم وصحبت أبا بكر في السفر والحضر فلم يقنت حتى حارب أهل الردة.
وفيه ذكر عمر ثم عثمان ثم علي وأنه قنت يدعو على معاوية وقنت معاوية يدعو عليه وإنما القنوت إلي الأئمة إذا انفتق عليهم فتق من ناحية العدو قنتوا وأما قنوتكم أنتم في صلاة الفجر فهو كلام. -[306]-
أخرجه الدارقطني في "غرائب مالك" من رواية موسى بن إبراهيم بن النضر العطار عن الحسن بن كثير عنه وقال: حنظلة مجهول والراوي عنه ضعيف والحديث منكر.