هو أول من اختط دارا بطرسوس لما مُصِّرت.
حدث عن مالك، وَغيره.
ليس بثقة، وَلا مأمون. انتهى.
وقد تقدم ذكره في ترجمة قاسم بن إبراهيم الملطي [6101] وأن اسمه المبارك بن عبد الله.
وأخرج الدارقطني في الغرائب من رواية القاسم بن إبراهيم الملطي عنه عن مالك، عَن الزُّهْرِيّ، عَن أنس رفعه: من خرج في طلب العلم حفته الملائكة بأجنحتها وصلت عليه الملائكة في السماء والحيتان في البحر ونزل من الله بمنازل سبعين من الشهداء.
قال الدارقطني: هذا باطل موضوع.