السيد الشهرستاني، قبره بحركلاباد نيسابور، قتله موح من أصحاب أبي عبد الله، قتل في المصاف في شهور سنة خمس وأربعمائة، وهو يوم قتل ابن خمس وثلاثين سنة.

العلوي الباساني، قتل بغزنة، قتله السلطان بهرام شاه، أخذه في المصاف حين قتل الملك سودي بن الحسين، وهو ابن خمس وأربعين سنة.

السيد الأجل أبو القاسم بن زيد بن الحسن النقيب بنيسابور، قتله الملك أرسلان أرغو، موضع قتله سنك كلاغ، وقبره بنيسابور، قتله خوفاً على ملكه، وهو يوم قتل ابن تسع وأربعين سنة.

السيد الأجل أشرف بن أبي الشجاع، كان أيام المه سمرقند، قتله أرسلان خان محمد بن سليمان بن داود، قتله في شهور سنة ثلاث وعشرين وخمسمائة، وقبره بسمرقند، وهو يوم قتل ابن خمس وخمسين سنة.

ابنه السيد محمد، قتل مع أبيه، وهو ابن خمس وعشرين سنة.

السيد زيد بن أبي البركات بن زيد من أشراف سادات بيهق، قتله طرنبالكسي بن خوارزم شاه، كان مظلوماً شهيداً، قبره بناحية بيهق، قتله في شهور سنة ثمان وأربعين وخمسمائة، ولم يبلغ عمره إلى الأربعين، وما صلى عليه أحد.

السيد الأجل بهاء الدين علي بن إسحاق الموسوي نقيب مرو، قتله خوارزم شاه السرسرا بمرو وقبره بها، وقتل في شهور سنة سبع وثلاثين وخمسمائة، وكان عمره بين الخمسين والستين.

السيد الأجل علاء الدين نقيب بهراة، قتله الأمير رهس الأعجور في المحفل، قبره بهراة في مقابر آبائه، وقتل في أيام الفتنة في شهور سنة ثلاث وخمسين وخمسمائة، لم يبلغ عمره إلى الثلاثين.

السيد الإمام أبو جعفر الموسوي نسابة خراسان، قتل بنيسابور في الجامع المبيعي في القتال الذي كان بين الغزو وأهل نيسابور في سنة ثمان وأربعين وخمسمائة، وقبره بنيسابور في مقابر الغرباء، وهو ابن خمس وسبعين سنة.

الأمير قاسم أمير مكة، قتل في حدود اليمن وقبره بها، أزعجه عن مكة عمه الأمير عيسى، قتل في شهور سنة ست وخمسين وخمسمائة، وعمره بين الثلاثين والأربعين.

السيد الإمام أبو القاسم بن يوسف بن الحسين المدني، كان إمام سمرقند وعالمها، قتله جعفر خان الملك بسبب تهمة، في شهور سنة سبع وخمسين وخمسمائة، وصلى عليه شيخ الإسلام بسمرقند، ودفن في مقابر سمرقند، وعمره ما بين الستين والسبعين.

الأمير السيد الجليل أبو الحسن محمد بن أحمد الحسني، كان قائد الجيوش بسمرقند، قتله طمعاج خان إبراهيم بن محمد خان، في شعبان سنة ثلاث وأربعين وخمسمائة، وقبره بما وراء النهر، وعمره ما بين الخمسين إلى الستين.

السيد الشهيد الحسين بن علي بن الحسين، كان بيهقي المنشأ والمولد، قتله أصحاب القلاع في المصاف يوم الاثنين التاسع عشر من شوال سنة 493 وكان عمره قريباً إلى الأربعين، وهو مدفون في داره بسانزوار.

جلال الدين أبو الفضل السرخسي، كان إماماً علوياً لسرخس، وقتل مع أبيه في مين الفرج سنة 493 وقبره بسرخس عند قبر أبيه.

السيد الأمير اسفهسالار أمير اخسيكت ونواحيها، قتله قراخان أحمد بن محمد، قتل مس صر ذلك العلوي بعد ستة أشهر، وجز رأسه فسال من أوداجه دم رضي الله عنه وما تغير منه عضو ولا رائحته، حدثني بذلك الإمام بدر الدين محمد بن سعد الأوزجندي وغيره من علماء تلك البلاد والسلام.

محمد بن محمد بن الحسين بن زيد، مدفون في بلاجرد خراسان.

الحسن بن إبراهيم بن علي بن عبد الرحمن الشجري، مدفون في بلاجرد، ومات في حبس الطاهرية.

محمد بن الحسين بن أحمد بن محمد بن إسماعيل، مدفون في مقبرة حيرة.

محمد بن عبد الله بن زيد بن عبيد الله بن زيد بن عبد الله بن الحسن بن زيد، قتله الصفار بنيسابور، ودفن بمقبرة الشادياخ.

محمد بن جعفر بن الحسن الشجري، مات في شوال سنة سبع وخمسين ومائتين في أواخر أيام الطاهرية، ودفن بنيسابور في مقبرة الأمراء.

جعفر الصوفي ابن علي بن الحسن الشجري، قتل بنيسابور ومدفون في مقبرة الحيرة، وهو أخ الناصر الكبير.

محمد بن محمد الملقب بالمؤيد، خرج بالكوفة أيام أبي السرايا، مات رحمة الله عليه بمرو ودفن بها وقبره بمرو.

أبو محمد القاسم بن محمد بن الحسن الشجري، قتل بنيسابور، ودفن في مقبرة الأمراء.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015