وَالأَغْلاَلَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ} ، {فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً {5} إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً} ، {رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْراً كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ} .
((رُفع عنْ أُمَّتي الخطأُ والنسيانُ وما استُكْرِهُوا عليهِ)) ، ((إنَّ الدِّين يُسْرٌ، ولنْ يُشادَّ الدين أحدٌ إلاَّ غلبه)) ، سدِّدُوا وقارِبُوا وأبشِرُوا)) ، ((بُعثتُ بالحنيفيِّة السِّمْحةِ)) ، ((خَيْرُ دينكم أيْسَرُه)) .
عُرِضتْ على شاعرٍ معاصرٍ في دولةٍ وزارةٌ يتولاَّها، على أنْ يترُك طموحاتِه ورسالاتِه وأطرُوحاتِه الحقَّةِ، فقال:
خُذوا كلَّ دنياكُمُ واتركُوا ... فؤادي حُراً طليِقاً غريبا
فإنِّي أعْظمُكم ثروةً ... وإنْ خِلْتُمُوني وحيداً سليِنا
أُسُسٌ للرّاحةِ
في مجلّةِ (أهلاً وسهلاً) بتاريخ 3 / 4 / 1415هـ مقالةٌ بعنوان «عشرون وصفةٍ لتجنُّبِ القلق» بقلم د. حسان شمسي باشا.
من معاني هذه المقالةِ:
إنَّ الأجلَ قد فُرِغ منهُ، وإنَّ كلَّ شيءٍ بقضاءٍ وقدرٍ، فلا يأْسفِ العبدُ، ولا يحزنْ على ما يجري. إنَّ رزق المخلوقِ عند الخالقِ في السماءِ، فلا يملكُه