والباب هنا مضافٌ قطعًا. ووجه المناسبة بين البابين أن المذكور في الباب الأول أن الصلاةَ من الإِيمان، وهذا الباب فيه حُسنُ إسلام المرء، ولا يَحسُن إسلام المرء إلا بإقامة الصلاة.