ليس من الحكمة أن يمشي الإنسان إلى سيارته أو منزله أو مكتبه سبهللا، لا يستثمر وقت المشي في شيء مفيد، ثم إذا وصل وقف يبحث عن المفاتيح ليفتح الباب، وربما ضاعت المفاتيح في تلك اللحظة، أو تأخر عثوره عليها. وكان الأجدى أن يضع يده في جيبه وهو ماش، ويبحث عن المفتاح قبل وصوله إلى الباب، وإذا كان المفتاح مع مجموعة أخرى فيحدده أيضا، حتى لا يحتاج إلى إضاعة أي وقت في البحث عن المفتاح ولو جمعت وقت البحث عن