للشيخ عبد الرحمن المقري البغدادي رحمه الله تعالى. ولعلها "روضة الفقه" التي يشير إليها صاحب "الإنصاف" بقوله "روضة" فقهنا.
لأبي محمد عبد الله بن أحمد المشهور بالموفق.
أولها بعد البسملة [ ... ] (?).
شرحها الشيخ حسن بن محمد بن صالح المعروف بابن المجاور بكتاب سماه "حجة المعقول والمنقول في شرح الروضة في علم الأصول" ذكره ابن عبد الهادي (?) وقال: هو من أجل تآليفه.
ورأيت مجلدًا في مكتبة الحرم المكي، تكلم فيه مؤلفه على قطعة من "الروضة" لم يذكر اسم مؤلفه، ينقل فيه عن شيخ الإِسلام بن تيمية بقوله: قال شيخنا. والظاهر أنه من شرح ابن المجاور هذا.
وشَرَحَ "الروضة" أيضًا عبد القادر بن أحمد بن بدران الدومي ثم الدمشقي، وسمى شرحه "نزهة الخاطر العاطر بشرح روضة الناظر".