وَفِي أَمِين لُغَتَانِ: الْقصر وَالْمدّ، وَالنُّون فيهمَا مَفْتُوحَة، قَالَ: وأنشدنا أَبُو الْعَبَّاس عَن ابْن الْأَعرَابِي:

(سقى الله حَيا بَين صارة والحمى ... حمى فيد صوب المدجنات المواطر)

(أَمِين وَأدّى الله ركبا إِلَيْهِم ... بِخَير ووقاهم حمام المقادر)

وأنشدنا أَبُو الْعَبَّاس:

(تبَاعد مني فطحل إِذْ سَأَلته ... أَمِين فَزَاد الله مَا بَيْننَا بعدا)

وأنشدنا أَبُو الْعَبَّاس:

(يَا رب لَا تسلبني حبها أبدا ... وَيرْحَم الله عبدا قَالَ آمينا)

وأنشدني أبي:

(أَمِين وَمن أَعْطَاك مني هوادة ... رمى الله فِي أَطْرَافه فاقفعلت)

وأنشدني أبي:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015