وَقَوْلها: وَهُوَ يريبني. الريب: الشَّك.

واللطف فِي الْأَفْعَال: الرِّفْق. وَفِي الْأَقْوَال: لين الْكَلَام، يُقَال: لطف الله بك: أَي أوصل إِلَيْك مرادك من غير تَعب.

وَقَوله: " كَيفَ تيكم؟ " يدل على لطف من حَيْثُ سُؤَاله عَنْهَا، وعَلى نوع جفَاء لقَوْله: " كَيفَ تيكم؟ ".

وَقَوْلها: نقهت. يُقَال: نقه الرجل من مَرضه ينقه نقوها: إِذا أَفَاق.

والمناصع: مَوضِع مَعْرُوف، وَقد ذَكرْنَاهُ آنِفا.

والمتبرز: الْمَكَان الَّذِي يقْصد لذَلِك. يُقَال تبرز وبرز: إِذا ظهر إِلَى البرَاز: وَهُوَ الْموضع الْوَاسِع الظَّاهِر. والكنف جمع كنيف، والكنيف: السَّاتِر، وَيُسمى الترس كنيفا؛ لِأَنَّهُ يستر. وَالْغَائِط: الْمَكَان المطمئن من الأَرْض.

والمرط: كسَاء من صوف أَو خَز يؤتزر بِهِ، وَجمعه مروط.

وتعس بِمَعْنى سقط وعثر.

والانبهار قد سبق آنِفا.

وَقَوْلها يَا هنتاه. قد تقدم فِي أول هَذَا الْمسند.

وَقَوْلها: لَا يرقأ لي دمع. أَي لَا يَنْقَطِع.

وأغمصه: أعيبه.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015