وَقَوْلها: وَهُوَ يريبني. الريب: الشَّك.
واللطف فِي الْأَفْعَال: الرِّفْق. وَفِي الْأَقْوَال: لين الْكَلَام، يُقَال: لطف الله بك: أَي أوصل إِلَيْك مرادك من غير تَعب.
وَقَوله: " كَيفَ تيكم؟ " يدل على لطف من حَيْثُ سُؤَاله عَنْهَا، وعَلى نوع جفَاء لقَوْله: " كَيفَ تيكم؟ ".
وَقَوْلها: نقهت. يُقَال: نقه الرجل من مَرضه ينقه نقوها: إِذا أَفَاق.
والمناصع: مَوضِع مَعْرُوف، وَقد ذَكرْنَاهُ آنِفا.
والمتبرز: الْمَكَان الَّذِي يقْصد لذَلِك. يُقَال تبرز وبرز: إِذا ظهر إِلَى البرَاز: وَهُوَ الْموضع الْوَاسِع الظَّاهِر. والكنف جمع كنيف، والكنيف: السَّاتِر، وَيُسمى الترس كنيفا؛ لِأَنَّهُ يستر. وَالْغَائِط: الْمَكَان المطمئن من الأَرْض.
والمرط: كسَاء من صوف أَو خَز يؤتزر بِهِ، وَجمعه مروط.
وتعس بِمَعْنى سقط وعثر.
والانبهار قد سبق آنِفا.
وَقَوْلها يَا هنتاه. قد تقدم فِي أول هَذَا الْمسند.
وَقَوْلها: لَا يرقأ لي دمع. أَي لَا يَنْقَطِع.
وأغمصه: أعيبه.