الَّذِي بَدَأَ فِيهِ.
وَفِي هَذَا الحَدِيث جَوَاز استنشاد الشّعْر الَّذِي يحسن سَمَاعه من غير كَرَاهِيَة؛ فَإِن شعر أُميَّة كَانَ معظمه ذكر التَّوْحِيد.
وَقَوله: " إِن كَاد ليسلم " كَاد بِمَعْنى قَارب.