كثير، فَإِذا نضج ذَر عَلَيْهِ الدَّقِيق، فَإِن لم يكن فِيهَا لحم فَهِيَ عصيدة.

واللهيدة: الرخوة من العصائد، لَيست بحساء فتحسى، وَلَا غَلِيظَة فتلقم، وَهِي الحريرة.

والوكيرة: طَعَام يصنع عِنْد بِنَاء الْبَيْت.

والنقعية: طَعَام القادم من سفرة.

وَطَعَام الْخِتَان الْإِعْذَار.

وَطَعَام النُّفَسَاء: الخرس.

وَالَّذِي يتَّخذ عِنْد بِنَاء الرجل على أَهله: الْوَلِيمَة.

والمأدبة تجمع هَذَا كُله.

والعكة: زق اللَّبن.

وَقَوله: فأدمته: أَي جعلت لَهُ أدما. وَلَا تمد قَوْله فأدمته؛ فَإِن بعض قرأة الحَدِيث يمده وَهُوَ غلط، كَذَلِك قَالَ لنا عبد الله بن أَحْمد النَّحْوِيّ.

وَقَوله: هيأها: أَي سوى مَوضِع الْأَصَابِع فِيهَا.

والسؤر بِالْهَمْز: الْبَقِيَّة، يُقَال: أسأر فِي الْإِنَاء: أَي أبقى.

1548 - / 1882 - وَفِي الحَدِيث السَّادِس وَالثَّلَاثِينَ: كَانَ أَبُو طَلْحَة أحب أَمْوَاله إِلَيْهِ بيرحاء.

الَّذِي سمعناه من أشياخنا بيرحى بِفَتْح الْبَاء. وَقَالَهَا بعض الْحفاظ بِالْكَسْرِ.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015