بِضَم الْبَاء، وَقَالَ لنا عبد الله بن أَحْمد النَّحْوِيّ: إِنَّمَا هُوَ يَنْبع بِفَتْح الْبَاء.

والزهاء فِي الْعدَد مَمْدُود. يُقَال: قوم ذَوُو زهاء: أَي ذَوُو عدد وَكَثْرَة. وهم زهاء مائَة: أَي قدر مائَة.

1547 - / 1881 - وَفِي الحَدِيث الْخَامِس وَالثَّلَاثِينَ: عَمَدت أم سليم إِلَى مد من شعير جشته وَجعلت مِنْهُ خطيفة.

الْمَدّ: ربع الصَّاع.

والجش: الدق.

والخطيفة: أَن يُؤْخَذ لبن ثمَّ يذر عَلَيْهِ الدَّقِيق يطْبخ فيلعقه النَّاس ويختطفونه بِسُرْعَة. قَالَ ابْن السّكيت: الخطيفة: الدَّقِيق يذر على اللَّبن يطْبخ فيلعقه النَّاس.

والوغيرة: اللَّبن الْمَحْض وَحده يسخن حَتَّى ينضج، وَرُبمَا جعل فِيهِ السّمن.

والبسيسة: سويق أَو دَقِيق يثرى بِزَيْت أَو سمن.

والربيكة: تمر يعجن بِسمن أَو أقط.

والفريقة: التَّمْر والحلبة تجْعَل للنفساء.

والخزيرة: أَن ينصب الْقدر بِلَحْم يقطع قطعا صغَار على مَاء

طور بواسطة نورين ميديا © 2015