بِهِ عَلَى مَنْ ظَلَمَنِي، قَالَ: فَأَعْرَضَ عَنْهُ، فَلَمَّا كَانَ فِي الْيَوْمِ الثَّانِي، قَالَ: «أَيْنَ عُلْبَةُ بْنُ زَيْدٍ؟ أَوْ أَيْنَ الْمُتَصَدِّقُ بِعِرْضِهِ؟ فَإِنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى قَدْ قَبِلَ ذَلِكَ مِنْهُ» ، أَوْ نَحْوَ ذَلِكَ.

قَالَ الْبَزَّارُ: عُلْبَةُ مَشْهُورٌ بِهَذَا الْفِعْلِ، وَقَدْ رَوَى عَمْرُو بْنُ عَوْفٍ الْمُزَنِيُّ أَيْضًا، وَشَهِدَهُ وَلا نَعْلَمُ رَوَى عُلْبَةُ إِلا هَذَا.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015