خَاطِمُهَا زَأمَّهَا عَنْ تَذْهَبَا

* {فَيُضَاعِفُهُ}، و «يُضَعِّفُهُ»، لغتان، «يُضَعِّفُ» لأهلِ نجدٍ.

* {كَمَثَلِ جَنَّةٍ بِرُبْوَةٍ}، وبعضُهم: {بِرِبْوَةٍ}، وبعضُهم: {بِرَبْوَةٍ}، وبعضُهم: «رُبَاوَةٌ»، و «رَبَاوَةٌ»، وبعضُ كَلْبٍ يقولُ: تَرَكْتُهُ عَلَى رَبَا مِنَ الْأَرْضِ.

* والعربُ جميعًا على «حَسِبَ يَحْسَبُ»، إلا بني كِنَانَةَ؛ فإنهم يقولون: حَسِبَ يَحْسِبُ (?)، وكانت لغةَ (?) النبيِّ صلى اللهُ عليه.

حدَّثني محمدٌ، قال: حدَّثنا الفرَّاءُ، قال: حدَّثني أبو سُلَيْمَانَ المَكِّيُّ العَطَّارُصـ، عن النبيِّ صلى اللهُ عليه، [أنه] قال: «لا تَحْسِبُنَّ -ضَمَّ البَاءَ- أَنَّا ذَبَحْنَاهَا لِمَكَانِ كَذَا وَكَذَا»، ورُوِي عنه: {يَحْسِبُ أَنَّ مَالَهُ أَخْلَدَهُ}.

* وفي «إِبْرَاهِيمَ (?)» أربعُ لغاتٍ: من العربِ مَن يقولُ: إِبْرَاهِيمُ (?)، وهي اللغةُ الفاشيةُ، وإِبْرَاهُمُ، وإِبْرَاهَمُ، وإِبْرَاهِمُ.

* «الصَّلَاةُ»، و «الزَّكَاةُ»، و «الْحَيَاةُ»، و «النَّجَاةُ»، وكلُّ ما كُتِبَ بالواوِ؛ لم نسمعْ فيها من العربِ إلا ما تَعْرِفُ، ويقَالُ: إنها كانت لغةً لفصحاءِ أهلِ اليمنِ،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015