ومثل ذلك فيما ذكرناه قوله:
ربَّما تكره النُّفوسُ من الأم ... رِ له فرجةٌ كحلِّ العقالِ
ومن ذلك قول الشماخ:
وإرثِ رمادٍ قد تقادمَ ماثلٍ ... ونؤيينِ في مظلومتينِ كداهما