بني ربَّ الجوادِ فلا تفيلوا ... فما أنتمْ فنعذركم لفيل
قال: يريد ربيعة الفرس.
وقال: طائره فأضاف الطائر إلى ضمير البيض، لأنه ملتبس به، كما أضاف الإناء إلى الشارب منه، لا لتباسه به، من أجل سربه منه، في قوله:
إذا قال قدنى قلتُ بالله حلفةً ... لتعنى عنَّى ذا إنائكَ أجمعا